ماكان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه
روت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال.
ماكان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه. فإن جميع الناس من عاملهم بلطف ورفق ورحمة. صحيح رواه مسلم الشرح. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فالرفق خير في أمر الدين وأمر الدنيا حتى في معاملة المرء نفسه ويتأكد ذلك في معاشرة من لا بد للإنسان من معاشرته كزوجته. فهذه الأحاديث كلها تتعلق بالر فق وعدم العجلة وعدم الشدة في الأمور يقول ﷺ. إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله متفق عليه.
ما كان الرفق في شيء إلا زانه عبدالرحمن بن محمد بن إبراهيم الريس عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه أخرجه مسلم. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ي نزع من شيء إل ا شانه فالإنسان في.
إن الر فق لا يكون في شيء إل ا زانه ولا ي نزع من شيء إل ا شانه رواه مسلم رقم. تكون النتيجة معهم كهذا الأعرابي وكما قال رسولنا صلي الله عليه وسلم ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه. إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينزع من شيء إلا شانه.
والر فق من أفضل الأخلاق وأجل ها وأعظمها قدر ا وأكثرها نفع ا فلا يكون في شيء إل ا زي نه وجم له وحس نه ولا ينزع من شيء إل ا شانه وعابه وقب حه يروي مسلم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها أن الن بي صل ى الله.